Indicators on تاريخ الواقع الافتراضي You Should Know
تعتبر تقنية الواقع الافتراضي واحدة من الابتكارات التكنولوجية التي كانت قريبة من الاعتماد الجماهيري لعقود، ورغم ذلك لا تزال تحتفظ بمكانتها كفئة متخصصة.
لقد أُعجب مستخدمو النظام بإحساس العمق (مجال الرؤية) في المشهد والواقعية المقابلة.
حتى لو ظهرت تطبيقات ثورية، يجب على الواقع الافتراضي التغلب على عدد من الحواجز الأخرى.
كوالكوم تكشف عن خوذة واقع افتراضي متكاملة تعمل لاسلكيًا وعلى أجهزة الحاسوب
على الرغم من أن دوار الحركة أصبح أقل شيوعًا مما كان عليه في الماضي، إلا أنه لا يزال يؤثر على بعض المستخدمين. حتى يتم معالجة هذه المخاوف، قد تبقى الاعتمادية العامة بعيدة المنال.
طورت "ڤى بيه ال ريسيرش" العديد من أجهزة الواقع الافتراضي مثل "داتا جلوف" و "اى فون" و"اوديو سفير". قامت "ڤى بيه ال" بترخيص تقنية "داتا جلوف" لشركة ماتل، والتي استخدمتها لصنع باور جلوف، وهو جهاز ڤى ار بسعر معقول في وقت مبكر.
عندما يتعلق الأمر بالاندماج الاجتماعي في بيئات الواقع الافتراضي، فهو يعتقد أن السلامة والأجواء متعددة الثقافات أمر بالغ الأهمية. وأشار إلى أن العلاقة الحميمة وحرية التعبير عن الذات في العالم الافتراضي يمكن أن تجعل المزيد من الشباب واللاعبين من مختلف الجنسين يشعرون بالراحة، وهو ما يعد أيضًا اتجاهًا مهمًا في التطوير المستقبلي للواقع الافتراضي.
(انقر هنا لقراءة المقالة التي تسلط الضوء على إنجازات مورتن في هذا الحقل).
الترفيه: بدأت العديد من الابتكارات الأولية في قطاع الترفيه وألعاب الفيديو.
الإبداع: يمكن للمبتكرين تجربة النماذج الرقمية للمنتجات والجمع بين المواد واستكشاف الأفكار.
تم استخدام الواقع الافتراضي للعلاج النفسي أو العلاج المهني، والتأثير في إعادة التأهيل الظاهري.
ويعتقد أنه على الرغم من أن هذا التحدي التقني ضخم، إلا أن مساحة التطوير المستقبلية واسعة جدًا. وشدد شيل بشكل خاص على الإنجاز الذي حققته تقنية التتبع البصري، مما يجعل وحدات التحكم وشاشات العرض المثبتة على الرأس وتتبع اليد أكثر مرونة، كما أن الاتصال اللاسلكي يجعل تجربة الواقع الافتراضي أكثر حرية.
وحتى أواخر الثمانينيات تاريخ الواقع الافتراضي ظلت أغلب الأفكار بشأن هذه التقنية نظرية بسبب محدودية القوة الحاسوبية في تلك الفترات، والتكلفة العالية للتقنية التي جعلت تبنيها صعبا جدا على المستهلكين.
حيث تقوم الشركات المبتكرة بشكل مستمر ببناء المزيد من التكنولوجيا التكميلية للعمل جنباً إلى جنب مع التقنية.